بس مصطفى ( تفاتيفو ) مشكوراً حطه على اليوتيوب ..فاتفرجوا عليه كويس و بتآني و كل واحد أو واحدة يقولي ..لاحظ إيه أو حس بإيه
و للحديث بقية إن شاء الله
خطيئتي الأجمل ..الكتابة و حلمي الأكبر ..الحرية
طبعاً يتبادر إلى ذهن حضرتك :- لماذا تكتبي الآن تحديداً عن الحادثة المؤرخة في يوم 12 أكتوبر …أحب أن أطمئن حضرتك أن الأمر ليس فيه أي نوايا سيئة ..النت كان بعافية فلم أستطع تحميل المقطع إلا في وقت متأخر نسبياً و لم أستطيع نفض الكسل إلا في وقت متأخر كثيراً . كنت في البداية أنوي أن أجعله تجرسيا فيسبوكياً منحسراً في أصدقائنا المشتركين !! . لكن لرغبة خبيثة في و أرواح شريرة تسيطر علي قررت أن أجعلها وردبرسية ، و بلوجسبوتية ، و تويترية …و إن شاء الله سنصل قريباً للفضاء الكوني المحيط بكوكو الأرض !!.
أذا أتتك إحداهن ، ففنجل عينيك .. فتاة تحتضن رضيعها ” كراسة ” ، و تطلب منك خدمة لابد أن ترهف سمعك ..أن يكون الطلب بعد وصلة طويلة مملوءة بذلات اللسان ..فلا بد أن تنتبه ، و أن يكون المطلوب ( مش أمنيا متخفوش ) في منطقتك فلابد حقاً أن تنتبه .. و أن تكون الطالبة صاحبة لقب و هو ” خوخة قلب الأسد ” فلا بد أن تستجيب .. منعاً من إسترجاع المرير من التاريخ ..أو منعاً لحدوث إنتفاضة- الله يبشبش الطوبة اللي تحت راسه – قلب الأسد من أجل ابنته النجيبة ، التي أعتبر لقبها هذا تزوير في الصفات الشخصية ، آخرها تكون خوخة قلب خصاية !!.
كما طلبت أخذتها إلى مبنى دار رسالة – الواقع أمام مبنى حي حلوان – …و يبدو على كلتانا علامات الإعياء – طالبات علم بقى J) – . أنتظرت – أنا الرغاية بطبعي – من خوخة – الصامتة بطبعها – ، أن تقرع كفها بكفي قائلة : تدوم المجدعة !!.. لكن هيهات ..على كلٍ فقد قررت ألا ( أديم المجدعة ) ..و أشرت إلى المبنى المكون من سبع طوابق ..أذهبي مع نفسك و أصعدي الأدوار السبعة ، إنني هاهنا قاعدة !! قلتها هكذا بكل حدة !!! لو هي أسد فأسد على نفسها أنا برده أبوية سقا يقدر يميتها عطشاً…..(أنتهت وصلة التهديد)..
في أثناء صعودها إلى المبنى المنكوب ، و إنشكاحي البادي من الفرجة على السيدة الجليلة اللي واقفة تصوت في وسط الشارع …شممت رائحة حريق نظرت إلى الساعة فإذا بها ثلاثة و ربع..خير يا رب هما شوا البنت و لا إيه ..ثم بدأت الرائحة تملأ خياشيمي..و بدأ المتطوعون و الموظفون النزول على الدرج ..و إخلاء المبنى ..و خوخة التي صعدت المبنى منشرحة ، خرجت منه منشكحة و قبل أن تسألني : هو أنا قدمي وحش و لا إيه ؟؟ . أجبتها : يا حبيتي قدم إيه و جزم إيه ده كلام ..الناس حتعيش في المريخ و إحنا نشوف الأقدام و الوشوش ..الله علام الأمور يعرف ما كان من نفسي الزلول من : طلعتك الأولى بحريقة .. أمال نزلتك الأخيرة بإيه ..إنهيار أرضي ؟؟….قالت إحدى الواقفات غاضبة : ده تهريج ..إزاي مفيش إنذار حريق ؟؟ ..لترمقها الواقفات بنظرة : أنت مش من البلد دي و لا إيه ؟؟ ..و يبدو على إحدى الواقفات بالأخص علامات الإمتعاض الشديد ، و كأنها تقاوم الرغبة المتقدة في تسديد بنية حلوانية معتبرة .. لتقول لها : أتنيلي !!!.أحاول أن أوثق اللحظة التاريخية الرسالية ..و أخرج الموبايل للتصوير ، لتنظر إلي صاحبتي : حيقبضوا عليكي ( محسساني إني في ثكنة عسكرية ممنوع الإقتراب أو التصوير ) أو حيضربونا…يفتكروكي مراسلة ….لأضحك حتى تبدي أضراسي الداخلية ..يقبضوا عليه إيه ..أنا معيش بطاقة و ماشية بكارنية الجامعة …لتربت على كتفي مطمئنة ( و أنا فعلا أطمنت ) : حطلعك بوصل النور !!!. بدأت رائحة الحريق ( التي تشبه المطاط المحروق ) تملأ الآفاق .. و فتحوا الأسانسير ليجدوه محروقاً ، مفحوماً ، مزبولاً ( أختر الوصف المناسب لك ) …و خير اللهم أجعله بدأ موظف الأمن الأشبه بشخصية و يني ذا بو ..صفلوطاً زغنوناً يجري و يجوب المكان بخفه ليخرج طفايات الحريق ، و يصعد إلى المبنى المأسوف عليه هو و عدد من الشباب في محاولة للسيطرة على الحريق .. ليدخل الواحد من دول عفياً و يخرج عليناً قرمزياً ، بطنجانياً أو أحمرياً ..تعطس و يسعل ( و هو ما يخالف تعلميات وزارة الصح بعزل كل من تسول له نفسه بالعطس أو السعل !!) …في وسط صراخ و بكاء أطفال الدار المساكيين و فزعهم و محاولات بعض المتطوعات تهدأتهم .. و فزع هيستري لعدد آخر من المتطوعات ( حسسوني إننا في حريق مجلس الشورى مثلاً )
ليبدأ الجميع في التساؤل .المطافي فين ؟؟ . و يقوم بعض من المتواجدين بطلب رقم المطافي التي و على ما يبدو حريصة على المحافظة على رصيد المواطنيين ..و أغلقت الخط في وجه آخريين !! و هو ما جلعني أتوقع أن تسبق غلق الخط بإذاعة إعلان ” أتكلم أرضي يا ابن بلدي….” بالطبع من باب التوفير على – بسلامته – المواطن !!. و قد دفع هذا الصك التليفوني بعض الحاضريين بالغضب و الذي ردد أكثرهم : مفيش تمن للإنسان . .. فين المطافي .. و هو ما قد يدفع العاقل أن ينصحهم لوجه الله بأن الإنسان الحكيم يبحث عن المطافي ..أفرض المطافي تايهة يا سيدي …لكن كالعادة بتتدن في مصر ..الكل متبرم ..لتمر سيارة شرطة و تنفرج أسارير البعض لكن هيهات !! أميناً يحسبه الواقفين منقذاً !! مرت السيارة ، مع نظرات بلهاء من راكبيها ..كأن الناس الواقفة دي واقفة في موزمبيق مثلاً ..بعد الدقيق بثلث ساعة بدأت بالتنديع بظهور سيارة طوارىء الغاز و من ثم الكهرباء …لتبدأ الروح المعنوية للواقفين في الإرتفاع بأن مصر لسه بخير ..و بربع ساعة ظالت أعناقنا جميعاً عنان السماء ..ليقوم الجميع بإخراج هواتفهم النقالة في محاولة لتوثيق لحظة و صول النجوم ..رجال المطافي لتلمع الفلاشات و تضيء في سماء حلوان !!. و أخيراً تم المراد بإذن رب العباد و وصلت سيارة الإسعاف في حوالي الساعة الرابعة و عشر دقائق …ليبتهج الحاضرون و يبدأ كلاً منهم الضحك و التندر على الموقف ..فربما أتفحم الرساليون جميعاً …و سيارة الإسعاف لم تحضر بعد .. خوختي تندرت علي بإصراري على الوقوف و الإنتظار حتى وصول سيارة الإسعاف ..اللي كانت ممكن متجيش أصلاً .. و مالم تعرفه خوخة أن الأعمار بيد الله و قد لا تمد الأقدار في عمر – العبدة لله – حتى توثق مثل هذه اللحظات التاريخية ( و صول الإسعاف بالسلامة ) و التي تضاهي في رونقها و بهائها الفوز بكأس العالم الذي نحسه قدومي الميمون إلى هذا البلد المنحوس فمنذ 1990 و لم نرى ظله !!…سألت صاحبتي : يا ترى المطافي اتأخرت ليه ؟؟ . لتجيبني و تنفح علي من دررها : أكيد بيلموا بعض !!!. ( و هو ما أشعرني أنهم بيلموا بعض عشان يطفوا شمعة التورتة ) بصراحة كان الله في العون البلد مريانة حرايق ..إشي أسعار و غاز حيطفوا إيه و لا إيه .
——————————————————————————————————————————————–
طبعاً خوخة الغير مقتنعة بخطورة قدومها على رسالة ، تصر أن نزورها ثانية كي تملأ إستمارة تطوعها اللي ملحقتش تملاها …و أعلن من منبري هذا أنني غير مسئولة عن أية حرائق أو زلازيل أو براكين في محيط رسالة
أيها الرساليين
Stay tuned
جريمة جديدة تضاف إلى سجل حافل من التعذيب و الظلم و القهر . أصبحت مصر شرطي إسرائيل الذي يقوم بإعتقال المقاوميين من حماس ، و تعذيبهم في محاولة لحصول على معلومات تتعلق بالجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط !! السلطة المصرية التي قامت بتعذيب يوسف ( الذي كان لديه تصريح بالعيش داخل مصر ) من أجل إنتزاع إعترافات من شأنها توريط أخيه المتحدث بأسم حركة حماس في غزة سامي أبو زهرى يوسف زهري الذي ظل تحت الإعتقال طيلة ستة أشهر و فقد بصره لى أثر التعذيب يعاني من نزيف حاد طيلة أسبوعين لم يعرض خلالها على طبيب ز نقل بعدها إلى المستشفى حيث رفضت المستشفى الجامعي بالإسكندرية لسوء حالته .
طبعاً في إنتظار بروبجاندا النظام المصري الذي و على الارجح سيبرر الأمر بأن المرحوم كان مريض أو ضعيف البنيان و هلم جرا على الرغم أن يوسف أبو زهرى الله يرحمه يبلغ من العمر 40 عاماً لكن النظام نفسه الذي جعل من نحر سليمان خاطر إنتحاراً ..أنتظر و توقع منه الجديد دائما من المبررات الخايبة… أخرها إعلانهم أن أبو زهري مات بسبب الأمراض مزمنة !!! …دائماً الأقدار منحازة لكم فيا حول الله الحكومة دائماً مظلومة من حماس و الجزيرة و الإعلام و منظمات حقوق الإنسان .. طب لماذا قمتم بقطع بث قناة الأقصى على النايل سات أثناء بث كلمة سامي أبو زهري التي تحدث خلالها عما حدث لأخيه …مخبيين على مين ؟؟ أو مخبيين إيه ..؟؟ تُشهدوا عليكم أحد مواليسكم .أي شهادة حرامي !! . .
و لا بد من يوم
تترد فيه المظالم
أبيض على كل مظلوم
أسود على كل ظالم
إلا هو مين أحمد موسى أصلاً ؟؟ طب إيه صفته عشان يعلن قرار بأسم الحكومة المصرية
أنا خجلانة خجلانة خجلانة من أن مثل هذه الحكومة هي حكومة بلدي ، التي لا تمثلني و التي لم انتخبها … بل لم ينخبها أحد و هبطت علينا بمظلة التزوير و الطوارىء …يا رب أنا بريئة من دي حكومة
الثورة هي الحل
طبعا
- قعدت افكر ..لماذا قابلت العاملات في جامعة القاهرة زيارة الدكتور هاني هلال بالزغاريد و الطبل و الزمر .. و بصراحة لم أجد تفسيراً سوى ان كل مواسم الأهلة ( جمع هلال) من رجب و رمضان انتهت إلا الوزير( هلال) فهو الموسم القمري الوحيد الذي ظل مستمراً ك (هلال) طيلة 4 سنوات .
-من يرى كم الورع التلفزيوني في شهر رمضان و تبادل الزعماء العرب لبرقيات التهنئة بمناسبة الشهر الكريم يتعجب لفرط الإيمان لكن من يرى صمتهم أمام الإعتدائات المتكررة على المسجد الأقصى المبارك ..يتلمس لهم العذر ان المسجد بنسبلهم مش مبارك .
-في مقاله الأخير بجريدة 24 ساعة قال الكاتب سمير رجب ما نصه : ” لم يستمع أحداً لنداء الشيخ فالأمة للأسف ملهية في صراعاتها و نزاعاتها المتبادلة . الادهى أن أبنائها مشغولون بزينة الدنيا و زخرفها و كأن الآخرة ليست في إنتظارهم إن آجلاً أم عاجلاً “.. سؤالي هل هذا التقريع و الذم للأمة يخص الحكام أم المحكوميين ؟؟.
- المتابع للصحف القومية يجد التهليل للدور الرهيب الذي تلعبه مصر للحفاظ على المقدسات الإسلامية في القدس .. و كأن الأسرة المباركة اعلنت التطوع ، و قررت المبيت للمرابطة بالمسجد الاقصى …. خير يا جماعة إن شاء الله .
- كعادة كل سادس من أكتوبر يهرينا التلفزيون المصري ليل نهار و نهار و ليل إذاعة للأفلام اللا وطنية خالص .. و نتحصر على معاناة المصريين من الصهاينة و هو ما دفع قريبي للقول : يا ولاد اللذينة ( طبعاً ده بعد التنقيح ) أمال بطلتوا تحربوا ليه .
- أخشى ما أخشاه هو ان يستغل كدابو الزفة ذكرى 6 أكتوبر ليختزلوا النصر في المقطع «أول طلعة جوية ..فتحت باب الحرية » .
- الوزير هاني هلال أراد أن يقلب قراره الأخير بمنع دخول المنتقبات للمدينة الجامعية لأنهم (أمانة عندنا ) ..طب لما لا تهنونا و توسعوا منطق (الأمانة ) ليشتمل المحتجزات في أقسام الشرطة و الناشطات السياسيات ؟؟.
- الحمد لله أخيرا قضينا على الهرج و المرج المستشري في البلاد .. و أصبح لكل شيء في البلد قوائم ..يعني هنالك قوائم الممنوعين من السفر لخلفياتهم السياسية ، و قوائم الممنوعين من الدخول إلى البلد ( خلفية سياسية برده ماهي السياسة مبتجبهاش لبر أبداً) و أخيراً قوائم بأسماء المنتقبات سابقاً إختيارياً و السافرات مؤخراً قهراً و غصباً الممنوعات من دخول المدينة الجامعية … لا مصر بخير فعلاً .
- صرخت أحدى الطالبات الممنوعات من دخول المدينة الجامعية : ” أقل سكن برة حدفع 50 جنيه ” ..طبعاً الخطأ على الطالبة التي توقعت -لفرط سذاجتها- أن يشعر الغرقان في السيمون فيميه بمن لا يجد الخمسين جنيه .
- تحت مانشيت : “البهائيون عادوا للمشاغبات “كتبت أخبار الحوادث عن مطالبة البهائيين بالإعتراف بزيجاتهم !!.. أقترح أن يتم عكش كل من أسمه بهاء منعاً للفتن و المشاغبات خاصة أننا نعيش عصر الفكر الجديد في ظل قانون الطوارىء .
- بعد واقعة إجبار شيخ الأزهر لفتاة أزهرية بخلع النقاب و قوله لها أنه ” يفهم أكتر منها و من أبوها “..أقترح أن يتم إنتاج إستعراض تلفزيوني بتمويل وزارة الفنان فاروق حسني ( بما انه ماشاء الله مكمل معانا ) تحت عنوان ..الشيخ شاخ عالأفتا .
- أحسن تعليق سمعته على قيام شيخ الأزهر بحظر النقاب في المعاهد الأزهرية هو تعليق النائب النائب حمدي حسن، عضو كتلة الإخوان الذي علق قائلاً إنه يبدو أن شيخ الأزهر “نسى أنه يزور معهداً دينياً وسيجد فيه عدداً كبيراً من المنقبات فإذا أراد أن يزور معهدا ولا يرى منقبات ولا محجبات فعليه أن يزور معهدا للرقص الشرقي وحينها لن يجد منقبة واحدة ولن يجد نفسه مضطراً لأن يصدر قراراً بمنع النقاب”.
- أحد الأصدقاء قرر مقاطعتي تماماً بعدما أخبرته أنني شمت شماتة العدويين لخسارة فاروق حسني لمنصب اليونسكو .. لينهال علي حسبناته المتلاحقة .. ليعلن أنه كشخص ولد في العصر المبارك في 1987 و بعدما فقد كل أمل له في رؤية رئيس جديد في هذه البلد كان يتمنى أن يرى وزير ثقافة غير فنان !! و تشرب اليونسكو فن المسارح المحروقة !!.
-يفكر الفنان محمد صبحي بتغير اسم مسلسله الشهير إلى ” طنطاوي في الغيبوبة ” .. بعد تصريحات سابقة للدكتور طنطاوي انه لم يكن يعرف أن غزة محاصرة و لم يعرف أن المصافح له في منتدى حوار الأديان هو بيريز ..( خبر غير صحيح طبعاً) .
- أعلن الدكتور فتحي سرور تطعيم نواب البرلمان ضد إنفلونزا الخنازير ….عقبال يا رب ما يطعموا النواب و الحكومة ضد الفساد !!.
- بعد التعامل مع المثقفين و التعليم و الجامعات أمنياً ..أصبح التعامل مع اللوح الأثرية أمنياً ..وفقاً للدستور “الموناليزا المصرية يتجاهلها المسؤلون لدواعي أمنية “ .
- في مقاله تسائل الأستاذ إبراهيم عيسى عن الأستيكة فمصر لا تصنع أستيكة واحدة و تستورد ثلاثة أطنان سنوياً من الأساتيك ، التي عبارة عن مطاط بسيط يتم تقطيعه..يا أستاذ إبراهيم اللي مشغول في أستكة الفلوس مش فاضي لصناعة الأساتيك .
- أعتقد الذكرى الوحيدة الفاضلة من ستة أكتوبر هي كوبري ستة أكتوبر .
- من الجلي التأثير الهائل للأخ هرزل في تفكير الساسة و السينمائيين على السواء فبعد أن ساهمت أفكاره أن فلسطين أرض بلا شعب في الدعاية في كل أنحاء العالم لبناء الكيان الصهيوني ..فالكل سائر على نفس المنهاج و يتم تصوير سيناء كأنها أرض فضاء !! .. مفيش ناس .
- سألوا مواطن في إحدى البرامج : تحب تهدي الدكتور طنطاوي إيه بمناسبة سفره الأخير لطاجكستان .. أجاب : رائعة المليجي أفتي يا مفتي .
- طول ما ” الرصاصة لازلت في جيبك ” كرامتك في هذه البلد و كل بلد في الحفظ و الصون .. الخوف لتكون الرصاصة مع الأمين .
- في عهد الوزير السابق أحمد ماهر اختارت مصر أن تمشي جنب الحيط في عهد الوزير الحالي أحمد أبو الغيظ أختارت أن تمشي جوه الغيط .
- شيخ الأزهر دعا الحوثيين للعودة إلى شرع الله !! .. أتمنى أن ينقل سيادته هذه الوعظة داخلياً.
- كلمة أخيرة .. إذا رأيت العالم يتردد على أبواب السلاطين فاعلم أنه لص.